الاثنين، 14 أبريل 2008

مؤنث و مذكر





لاحظوا بأن الجنة مؤنث، ،، والجحيم مذكر

وأن الابتسامة والسعادة مؤنث ،،، والحزن مذكر

الصحة مؤنث ،،، والمرض مذكر

والحياة مؤنث ،،، والموت مذكر

والمودة والرحمة مؤنث ،،، والحقد والحسد والغضب مذكر

وأن الاجازة والراحة والمتعة مؤنث،،، وأن الدوام والعمل والقرف والتعب مذكر

فأعلم أن ((الإنــــــــــاث)) سر جمال هذا الكون

الثلاثاء، 8 أبريل 2008

قانون المرور المصري ' 2008' طازة من الكنترول






القاعدة الأولى:

لو عربيتك كبيرة أو قديمة ، أستخدم المبدأ القانوني: اللي خايف على عربيته يوسع!!
ملحوظة: ابعد عن سكة العربيات المخرشمة ، بيسوقوا بنظرية ضربوا الأعور على عينه!!


القاعده الثانيه:

البوز بيز Booze Base : اللي يدخل ببوز عربيته الأول للتقاطع هو صاحب أولوية المرور! احرص على أن تكون صاحب أول بوز.

ملحوظة: لا تطبق الـ Booze Base مع أي لوري أو أتوبيس ، حرصاً على بوزك لا مؤاخذة.


القاعدة الثالثة:

الإشارات تكشف نواياك للأعداء ، أياك أن تستخدمها!


القاعدة الرابعة:

لا تترك مسافة للأمان بينك و بين السيارة التي أمامك فهذا له عدة مخاطر:

1. عربية ثانية هتمليء الفراغ في ثواني و برضه ما يبقاش فيه مسافة بينك و بين الي قدامك ، كل الي كسبته انك اتأخرت لورا شوية.

2. تعطي فرصة للعيال يعملوا غرز قدامك.

3. كل المشاة حيغمضوا عينيهم و يعدوا من الحته دي.

4. الي وراك حيقعد يزمر - لو كان مؤدب - أو تسمع شوية أسامي حيوانات لو كان سواق تاكس - مؤدب - ، أو حيخبطك من ورا لو كان سواق ميكروباص - و دول مفيش حد منهم مؤدب.

الإشارات مش معمولة علشان تنظم المرور ، معمولة علشان شكل القاهرة يبقى متحضر بس!

اعتمد على العساكر ( مع تحملك كامل المسؤلية لو واحد منهم شاورلك تعدي و بلدياته الناحية الثانية فتح السكة للوري ) أو يفضل أن تستعمل البوز بيز ( راجع القاعدة الثانية ).


القاعدة الخامسة:

اذا كنت مش واقف في الصف الأول في الاشارة اعمل حسابك تزمر بشكل متواصل و هستيري أول ما الأشارة تفتح ، لأن الناس الي قدام بيبقوا واقفين في الاشارة من زمان و جايز جداً يكونوا ناموا!!


القاعدة السادسة:

معظم الحوادث تحدث في التقاطعات أول الأشارة ما تحمر، كل ما عديت الإشارة الحمراء أسرع كل ما قلت فرصة انك تتخبط!


القاعدة السابعة:

الشارع مكان مقرف ، سوق بأسرع ما يمكن حتى تتخلص من هذا الهم بسرعة ،

الناس الي ماشيين بالراحة مرضى نفسيين بيستمتعوا بالعذاب ، يستاهلوا الي يجرى لهم.


القاعدة الثامنة:

من حقوقك الدستورية أن تركن أمام باب المحل الذي تريد أن تشتري منه ، اذا سبقك واحد ابن ستين في سبعين و ركن قدام الباب ، فمن حقك أن تقفل عليه و تركن صف ثاني أو ثالث، و مش مهم لو الشارع اتقفل ، ايه يعني أما الناس تتعطل عشر دقائق علشان تستمتع بحقوقك الدستورية؟ هيا يعني الدنيا طارت ولا كان وراهم الديوان؟


القاعدة التاسعة:

م ن حقك أيضاً أن تخرج من مكان انتظارك في أي لحظة تشاء ، اكسر الدركسيون شمال و اطلع ، أي حد ماشي في الشارع لازم يقف لك فورا ً، راجع البند السابق.


القاعدة العاشرة:

إحترس من ثلاث أنواع من السائقيين بيسوقوا و كأنهم مش ممكن يموتوا:

1. العيال الروشين الي بيلعبوا Computer Games و فاكريين إن ممكن يكسبوا Life زيادة لو ساقوا أسرع.

2. موتوسيكلات توصيل الطلبات ( Home Delivery ).

3. سواقين الميكروباص.

ملحوظة: إوعى تحاول تثبت لحد منهم إن فكرته غلط. فاهمني!!!.


القاعدة الحادية عشر:

لما تشوف حادثة لازم تهدي و تتفرج - مش مهم تساعد - الحجات دي دمها أخف من الأخبار المملة بتاعة التلفيزيون ، و بعدين لما الطريق وراك يقف تحمي المجتمع من حادثة تانية.


القاعدة الثانية عشر:

الكناسين لازم يحللوا اللقمة الي بياكلوها ، حاول تنفعهم و ترمي أي حاجة من الشباك.


القاعدة الثالثة عشر:

لما تخلص سيجارة أوعى تحطها في الطفاية ، ارميها من الشباك أول ما تشوف واحد بموتوسيكل معدي جنبك ( علشان يحرم يعمل غرز ).


القاعدة الرابعة عشر:

من حقك أن تعبر الشارع في أي وقت و من أي مكان.


القاعدة الخامسة عشر:

اذا كان هناك سيارة قادمة اعمل نفسك مش واخد بالك و عدي براحتك خالص،ما تخافش، هوا حيقف، هو اهبل يدوسك و يودي نفسه في داهية؟


القاعدة السادسة عشر:

اياك أن تنظر نحو السيارات القادمة ، أعبر الطريق و ظهرك لها حتى لا يشك أحد قائدي السيارات أنك تراه و يحاول يخوفك علشان تقف انت.


القاعدة السابعة عشر:

حتى لو شفته أوعى تخاف - خصوصاً لو معاك مراتك - تبقى راجل ملو هدومك و تخاف من حته عربية؟ عرض قفاك و سيبه يتفلق.


القاعدة الثامنة عشر:

الرصيف ليس للمشاه ، بل لركن السيارات و فرشات الباعة الجائليين و المحلات... الخ ، لذلك يحق للمشاة السير في وسط الشارع ، لمزيد من الأمان ، راجع القاعدة السابقة.

الأحد، 6 أبريل 2008

التمنينات

كولونيا خمس خمسات مفيش غنى عنها


لا عجبه كدة ولا كدة ولا عجبه حد


اختراع الأتاري

أحدث وأفخم سيارة



شيلوا الراجل ده من قدامي.. بيقول زحمة.. جاي في التمانينات و يغني زحمة يا دنيا زحمة.. بيغيظنا.. امال دلوقتي يغني ايه؟؟


هات الفينو خدلك نصه شيل اللبابهمتحط البيفي وعدي يا وعدي
بيفي من بلدي وعدي يا وعدي بيفي من بلدي



بصاء الخير
مقدم برنامج عالم البحارالله يرحمك يا دكتور حامد


رجل المستحيلات ما كجيفر



اللعبة دي كنا نجيبها و نكسرها.. و بعدين نلاقي نفسنا مش لاقيين حاجة نلعب بيها



احدث اختراع


الشيكولاته اللي اتهرينا منها


استنوا.. محدش يقول.. انا هاقول اسامي اللعيبة. مجدي عبد الغني.. علاء صادق باين؟.. علاء ميهوب.. طاهر أبو زيد.. ربيع ياسين.. حسام البدري.. إكرامي.. حمادة صدقي.. حسام حسن.. اسامة عرابي.. واحد مش عارفة اسمه.



ميدان التحرير والأتوبيس الأحمر


الترماي واتشعلق يا مزوغ ورا


ثابت البطل و احمد شوبير والكابتن اكرامي















الثلاثاء، 1 أبريل 2008

رساله استغاثة


رسالة عاجلة لرئيس الجمهورية
محمود سلطان : بتاريخ 29 - 3 - 2008
وصلتني هذه الرسالة من المهندس هيثم أبو خليل مدير مركز ضحايا حقوق الإنسان، وهي رسالة في الأصل موجهة للسيد رئيس الجمهورية، شاء صاحبها أن يبرقها عبر 'المصريون' .. تقول الرسالة: سيادة الرئيس:نحن أبناءك ورعاياك في مقابر البساتين والتونسي والإمام الشافعي وباب الوزير والغفير والمجاورين والإمام الليثي وجبانات عين شمس ومدينة نصر وأسفل الكباري وفي المناطق العشوائية وبجوار المساجد وفي القرى والنجوع وفي الأكشاك الصفيح علي أشرطة القطارات .. اسمح لنا أن ننقل لك بثا مباشرا لحالنا الذي سيتوارى خجلاً بعده المخرج خالد يوسف وفيلمه 'حين ميسرة' الذي يجسد فيه واحدا علي مليون من حال الفقراء والعشوائيات في مصر .. نحن نموت من الجوع يا سيادة الرئيس .. ما هذا الذي يحدث في بلادنا مصر ...؟ربما نسكت ونصبر علي القهر.. علي الذل.. علي المعاملة السيئة... علي تشابه أيامنا بعضها ببعض.. وعلي عدم القدرة علي الحلم.. لكن كيف نصمت على الجوع..؟لو سكتت ألسنتنا لتكلمت ونطقت وصرخت بطوننا ... الأسعار اشتعلت ناراً .. والخدمات معها..بدون سابق إنذار أو تمهيد.. طعامنا الذي يطلق عليه الساسة الأغنياء 'طعام الفقراء' لا نستطيع شراءه .!
الفول أصبح الكيلو بـ 5 جنيه ... العدس بـ 9 جنيه ... زجاجة الزيت العادي بـ 10.5 جنيه ..!! كيلو الحلاوة السادة غير المعبأة ـ طعام المساجين ـ أصبح بـ 12 جنيه ... كيلو الجبنة البيضاء ب 18 جنيه !
صبرنا على الذل في طابور العيش .. وقضينا نصف عمرنا في سبيل أننا في النهاية نحصل علي رغيف عيش رخيص الثمن.. دلنا يا سيادة الرئيس علي أي طابور ولو طوله بالكيلومترات ولكن في نهايته نجد طعاما رخيص الثمن. يا سيادة الرئيس ... قل لنا ماذا نأكل ؟ حتى الخدمات الضرورية ارتفعت بصورة مضاعفة ... فاتورة الكهرباء اشتعلت ... وفاتورة المياه توهجت.. وفاتورة التليفون لن نتكلم عنها فليس عندنا تليفون أصلاً..!! واسمح لنا يا سيادة الرئيس أن نقدم لك ما نأكله هذه الأيام .. والذي يعتبر مفاجأة للكثير لما وصلنا له .. ولا نعلم هل هو كذلك بالنسبة لسيادتكم أم لا ..؟ والله.. والله ما سنقوله حقيقة يمكن أن تتأكد سيادتك مما سنقوله عما نأكله.. من خلال زيارتنا في أي من الأماكن التي ذكرناها سلفاً أو غيرها .. نقدم لسيادتكم عدة وجبات مما نأكلها الآن بعد أن ضاقت بنا السبل في أن نشتري الفول والعدس والزيت.. هذا ما يأكله فقراء مصر خير شعوب الأرض الذين أوصي بهم سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم خيرا ً
الوجبة الأولي : يتم إحضار بقايا العيش البلدي وتتم إضافة قليل من الماء مع استمرار التقليب والدعك حتي يصبح مثل الطحينة تماماً.. ويوضع عليه بعض الملح والبهارات اللازمة ويتم تغميسه بالعيش ... يعني عيش... يغمس بعيش ..!!
الوجبة الثانية : نذهب لأي فسخاني ونشتري بعضا من ماء الفسيخ منه بـ 50 قرشا ونقوم بتغميسه بالعيش ... أهوه بنحدق يا ريس ... !!!
الوجبة الثالثة : نذهب إلي سوق الخضار ونشتري الخضار التالف العاطب والذي يضعه البائع عادة أسفل قدميه ... نأخذه ونحاول تظبيطه بغليه ونضعه بعد تقطيعه علي النار ويتم عمل خلطة خضار نأكلها في الثلاث وجبات ... ؟!!
الوجبة الرابعة : نذهب إلي أي جزار ونأخذ منه العظم الذي يلقيه أسفل قدميه وتلعقه القطط .. والذي لا يوجد به أي مواسير أو غيره .. فنحن ليس في مقدرتنا شراء عظم المواسير الفاخر...ونقوم بغسله ونضعه علي النار مع كمية كبيرة من الماء ... ونعمل شوربة حتي نرم عظم أولادنا ونشرب شوربة ..!!
الوجبة الخامسة :وهي أغلي الوجبات وأصبحت ترفيها لنا وهي شراء الفراخ النافقة الميتة من عند تجار الفراخ الذين يبيعون لنا الفرخة بـ 4 و 5 جنيهات ، بعد أن تعدي ثمن الفرخة 30 جنيها ووصل ثمن الكليو من الفراخ البيضاء إلى 13 جنيه .. !!الميتة أحلت لنا في عهدكم من سنين يا سيادة الرئيس .... !!
الوجبة السادسة : شراء أرجل الفراخ وعمل خضار وشوربة عليها ... حتي يجد الأطفال ( منابا) يمسكونه في أيديهم حتي ولو رجل فرخة ..؟!!
وأخيراً تصور يا سيادة الرئيس .. ما يحلّي به شبابنا وأطفالنا عندما يهفهم الحلو .. إنهم يذهبون لبائع الزلابية ولقمة القاضي وبلح الشام ومعهم رغيف العيش ويقطعونه نصفين ويطلبون منه أن يضع لهم القليل من الشربات المسكر الذي تتم التحلية به داخل الرغيف ...!!
لا أريد أن أكمل حتي لا أشق عليك يا سيادة الرئيس أكثر من ذلك .. ولكن أكرر سؤالي : قل لنا ماذا نأكل ...؟؟ قرص الطعمية بـ 25 قرش ..! علبة الفول أصبحت بـ 1.5 جنيه ولا تكفي شخصين .. ساندوتش الفول بـ 75 قرش ...؟!!
إحسبها أنت لنا يا سيادة الرئيس ..
لو قلنا أن مرتباتنا 300 جنيه في الشهر .. هذا لو افترضنا أن جميعنا يعمل عملا دائما أو يعمل أصلاً .. والأسرة محددة النسل وعندها طفلان والأب والأم ... كيف نأكل ونشرب ونسكن ونركب مواصلات ونلبس ونعالج أولادنا وندفع كهرباء ومياه بـ 10 جنيه في اليوم في ظل هذه الأسعار ... ؟!!
نريد أن نري انحيازك للفقراء يا سيادة الرئيس أمرا واقعيا نحياه ونتلمسه ...تنادي دائما بأنك تريد أن يصل الدعم لمستحقيه .. فلتدعم يا سيادة الرئيس السلع التي نأكلها فقط ... هل الأغنياء يأكلون عدسا أو فولا أو يستخدمون زيوت الكتان مثلنا .. لماذا لا يكون كيلو العدس بجنيه واحد فقط وكذلك الفول وتكون زجاجة الزيت كذلك ... متوفرة سهلة ... بدلا من المهانة والذل علي البطاقات التمونية التي لا يحملها الكثير منا .. والتي تصرف لنا في النهاية كيلوات معدودة محدودة لا تكفي أياما .. وبأسعار رغم رخصها إلا أنها لا نتحملها ..؟؟ يا سيادة الرئيس... نحن نختنق . نحن نموت ... احذر يا سيادة الرئيس ثورة الجياع ... فهي ثورة لن ينفع معها أمن مركزي أو غيره.. فهي ستقتلع اليابس والأخضر .. فإن النفوس إذا جاعت بطونها عميت ..وما أدراك ما الجوع يا سيادة الرئيس.. فما زال الجوع كافرا حتى الآن ..؟؟؟

من أنا

صورتي
واحدة بتموت في ارض مصر و حاسب اللي يتهور يتعور